** دعوة للمشاركة **

*** أتشرف بدعوة الإخوة الفضلاء زوار المدونة بالمساهمة بمقالاتهم وأعمالهم العلمية السابق نشرها في مجالات ( الإدارة ، التسويق ، التدريب ) ليتم عرضها على هذه المدونة على أن يشار بها إلى بيانات التعريف بالمؤلف وجهة النشر وصورة شخصية إلكترونية لمن يرغب في إرفاقها بالمشاركة.

*** وتـُـرسل المشاركات على البريد الإلكتروني الرسمي للمدونة osamamarketing@gmail.com


$ تعريف التسويق الحديث $$



أصدرت جمعية التسويق الأمريكية في يوليو 2013 حديثا للتسويق وتم اعتماده من المجلس الاعلى للجمعية حتى الان كتعريف للتسويق وهو "الانشطة والعمليات الموضوعة لإيجاد قيمة لكل من العملاء والزبائن والشركاء والمجتمع ككل، ومن ثم الاتصال بهم وتوصيلها لهم".
........................................................................





Impacts of Perceived Risk and Attitude on Internet-Purchase Intention

Impacts of Perceived Risk and Attitude on Internet-Purchase Intention
OA Abdelkader, International Journal of Marketing Studies, 2015

Influences of Country-Of-Origin on Perceived Quality & Value According to Saudi Consumers

Influences of Country-Of-Origin on Perceived Quality & Value According to Saudi Consumers
OA Abdelkader, International Journal of Marketing Studies, 2015

Trust in Facebook Ads: a Cross-national Prospective

Trust in Facebook Ads: a Cross-national Prospective
OA Abdelkader, European Journal of Business and Management, 2013

دراسة بعنوان: Perceptions of Saudi Tourist about Tourism to Egypt‏

دراسة بعنوان: Perceptions of Saudi Tourist about Tourism to Egypt‏
OA Abdelkader - Business Review Cambridge, 2013

Strategies For Improving Research Outcomes

Strategies For Improving Research Outcomes
Dammam University, 2012

إقرأ في هذه المدونة

مع طلاب الدمام لشركة الرازي 1433 / 2012

مع طلاب الدمام لشركة الرازي 1433 / 2012
ثاني أكبر شركة في العالم لانتاج الميثانول

كتاب : التصنيفات الجامعات وخارطة بناء الهوية العالمية

كتاب : التصنيفات الجامعات وخارطة بناء الهوية العالمية

التعريف بكتاب تصنيفات الجامعات وخارطة بناء الهوية العالمية


يأتي هذا الكتاب لينقل دراسة تحليلية مقارنة للتعريف بما يزيد عن 48 تصنيف عالمي واقليمي للجامعات، كما يقدم خارطة ارشادية للجامعات نحو العالمية وإصدار التصنيف الخاص بالجامعة لمعايير جودة الأداء المستهدف والحفاظ على هويتها، مع استعراض بعض التجارب المميزة لجامعات عالمية في هذا السياق. ولعل الكتاب يقدم إٍسهاما ايجابيا للمشتغلين والمهتمين بالمجال الأكاديمي والجهات الوطنية التي تتولى خطط التنمية والتطوير.


كتاب : موضوعات معاصرة في التسويق

كتاب : موضوعات معاصرة في التسويق
الطبعة الأولى 2014

تعرف على 8 موضوعات معاصرة بأكثر من 146 مرجع عربي وأجنبي

تعرف على 8 موضوعات معاصرة بأكثر من 146 مرجع عربي وأجنبي
الطبعة الاولى 2014

التعريف بكتاب : موضوعات معاصرة في التسويق

الكتاب يتضمن قراءات لأكثر من 146 مرجع عربي وأجنبي حول ثمان من الموضوعات التسويقية المعاصرة التي تهم الأكاديميين والتطبيقيين في مجال التسويق. وقد ساعد الكتاب العشرات من الباحثين العرب في استلهام افكار معاصرة لموضوعات الماجستير والدكتوراه في مجال التسويق. فقد احتوى الكتاب ما يزيد عن 800 فكرة بحثية جديدة تصلح لمجالات اهتمام من الباحثين عن موضوعات حديثة لرسائل الماجستير والدكتوراه، ولموضوعات متميزة وتحظى بوجود حد مناسب من المراجع التي يمكن الاعتماد عليها لتلك الافكار البحثية. كما أنها تعتمد على ثمان مجموعات رئيسية تمثل موضوعات الكتاب الرئيسية الأربعة، بينما يتم تناول أكثر من 100 فكرة بحثية بكل موضوع من الموضوعات الثمانية، ولكن بطريقة غير مباشرة تحافظ على ذاتية كل باحث في توليد الفكرة البحثية لديه ووضع بصمته الخاصه. حيث أنها وتتضمن تلك الموضوعات ما يلي:

الموضوع الأول: التسويق عبر شبكات التواصل الاجتماعي

وهو احد اهم الموضوعات المعاصرة للتسويق. وتناول معه العديد من الافكار البحثية والمعاصرة حول التسويق عبر شبكات التواصل الاجتماعي المتنوعة. وقد سبق للمؤلف نشر بعض الابحاث العلمية بدوريات اجنبية في هذا المجال.

الموضوع الثاني: التسويق الوردي

وهو ما يشير الى التسويق النسائي. والمؤلف يعتبر من أوائل من كتبوا عن التسويق الوردي من الكتاب العرب وكان ذلك في العام 2008، كما ان له كتابة حول هذا الموضوع ضمن كتاب مفاهيم المراجعة التسويقية واساليبها والمحكم من أكثر من 9 محكمين ضمن طبعته الاولى المنشورة لصالح جامعةالملك فيصل، بالاضافة للعديد من المقالات والاسهامات الاخرى. وقد كان ملهما للعديد من الباحثين والباحثات بمرحلة الماجستير لاختيار فكرة بحصية حول هذا الموضوع الرائع والجديد في نفس الوقت. والمعاصر والهام من الناحية التسويقية بشكل كبير.

الموضوع الثالث: مربع التسويق الذهبي IPSL

والذي يشير الى واحد من اهم موضوعات التسويق المعاصر على الاطلاق، واحد مجالات الاهتمام الرئيسية للمؤلف التي اهتم وركز عليها بعد الدكتوراه وقدم فيها اكثر من 12 بحث علمي محكم ومنشور بدوريات عربية او اجنبية او مؤتمرات علمية دولية. ويتناول المربع كل من الرضا، الولاء، الصورة الذهنية، تحسين الصورة الذهنية. وتمثل تقريبا اكثر من 90% من الابحاث العلمية في مجال التسويق في العشر سنوات الاخيرة، وتصلح كمصدر الهام كبير للباحثين العرب وغيرهم اذا تم تطبيقها على احد مجالات التطبيق الخدمية او السلعية وغير ذلك من المجالات.

الموضوع الرابع: التسويق العكسي

ويتناول التسويق ضد المنشأة، برغبة او بدون رغبة المنشأة. سواء بضعف التسويق، او من خلال المنافسين غير الشرفاء. ويتناول كيفية مواجهة التسويق السلبي العكسي من المنافسين، ولكن ضمن الاخلااقيات التسويقية الصحيحة. ويتضمن ايضا التعرف على خطورة التسويق العكسي غير المتعمد.

الموضوع الخامس: التسويق السياسي

وهو احد اهم موضوعات التسويق بالعالم عموما، ولا سيما بالشرق الاوسط والمنطقة العربية. وهو احد اهم الموضوعات التي تساعد المهتمين بالتسويق والمشتغلين به تطبيقيا او اكاديميا لاستلهام الافكار والمعارف اللازمة للتسويق السياسي. ويهم الجهات الخيرية والحكومية والمؤسسات الكبرى والعملاقة في التعرف على كيف تكون مقبوله لدى الاخرين والجمهور.

الموضوع السادس: التسويق الداخلي

ويشير الى التسويق داخل المنشأة بان تكون مقبولة لدة جمهور موظفيها. وما تكتسبه المنشأة او تفقده من وراء تسويق نفسها الى موظفيها.

الموضوع السابع: المراجعة التسويقية متعددة المصادر

يعتبر المؤلف واحد من أول من حصلوا على دكتوراه في أحد موضوعات المراجعة التسويقية وتأصيل موضوعاتها ومفاهيمها، وله الكتاب العربي الاول الشامل لموضوعاتها وتعريفاتها واساليبها والمحكم والمنشور بالعام 2011. ويستعرض الكتاب احد اهم اساليبها الحديثة وهو المراجعة التسويقية متعددة المصادر والتي تهم الباحثين والاستشاريين والتطبيقيين ورجال الاعمال.

الموضوع الثامن: الرقابة التسويقية العددية

وتتناول الرقابة الموضوعية المعتمدة على الاعداد والارقام وليست الرقابة الشخصية غير الموضوعية ، وهو خطوة لمؤسسية التسويق وعلاج الارتجال والنجاح العشوائي غير القابل للتوارث وتناقل الخبرات


الطبعة الأولى من كتاب: دليل أساليب التدريب 2012

الطبعة الأولى من كتاب: دليل أساليب التدريب 2012

السبت، 4 أكتوبر 2008

مهارات التدريب للأستاذ الجامعي

مقال للدكتور/ أسامة أحمد - مجلة التدريب والتقنية
العدد رقم 114 - يوليه 2008

الجامعات الناجحة ليست مقررات تدرس أو لغة بعينها أو دولة ما أو موقعاً جغرافياً محدداً وإنما هي منظومة متكاملة يقوم فيها الأستاذ الجامعي بدور المايسترو في الأوركسترا والقائد العسكري في الميدان والأب في الأسرة.

ومن هنا نطرح سؤالاً من خلال هذا المقال ونقترح الإجابة عليه ألا وهو (ما الذي يميز الأستاذ الجامعي الناجح؟). وقبل الإجابة على هذا السؤال علينا استعراض محاولات سابقه ظن أصحابها أنها هي الإجابة على هذا السؤال وليس المجال مناسباً لعرض تفاصيل الآراء المختلفة في الرد على السؤال غير أننا سنتعرض لأكثر ثلاثة ردود شيوعاً كما أن ما سيلي ليس مقصودا به جامعة بعينها أو دولة عربية معينة وإنما قد يكون ذلك لسان حال الكثير من جامعاتنا العربية وليس بالضرورة أن يكون في جميعها.

أول هذه المحاولات من ظن أن الأستاذ الجامعي غير العربي هو الأفضل بكل ما يحمله من أفكار وممارسات حتى بالغ البعض فقال "علينا بإتباع كل ما يقدمه هؤلاء بل حتى علينا بإتباع سلبياتهم فلعل قصور عقولنا يقف وراء عدم إدراك أن سلبياتهم هي ميزات في حد ذاتها!!" وذهبت أغلب الجامعات العربية إلى الحكم مسبقاً على حملة الجنسيات غير العربية أنهم الأفضل والأكثر استحقاقا في الرواتب والبدلات والامتيازات. حتى بلغ حال بعض أعضاء هيئة التدريس العرب إلى درجة أن قال: "لأن تنفق خمس سنوات من عمرك في الحصول على جنسية أجنبية فتعود وتعمل بعدها في دولة عربية أفضل من أن تنفقها في عمل جاد متفاني في الحصول على الدكتوراه من أي دولة عربية لأنه سيكون محكوم عليك بالمحدودية الفكرية قبل أن تـُختبر حتى وإن كنت الأفضل" مع العلم أن ذلك غير متبع في جامعات الدول المتقدمة فلا يوجد أي تفرقة في الدخول لأعضاء هيئة التدريس لديهم على أساس جنسياتهم. وما سبق لا يعني المطالبة بالمساواة بين الجميع دون النظر إلى درجة الكفاءة كما لا ينفي تميز النسبة الأكبر من أعضاء هيئة التدريس من تلك الدول المتقدمة عن غيرهم.

ثم محاولة ثانية للإجابة على السؤال المطروح بالمقال افترض أصحابها أن الأستاذ الجامعي الأكبر سناً هو بغير شك الأفضل والأقدر على تولي زمام الأمور وقيادة السفينة إلى بر الأمان وتناسوا أنه لكم بقي هذا المبدأ في جامعاتنا العربية؟ وهل من انجازات حققها إلى الآن؟ وهل نفس هذا المبدأ هو المطبق بالجامعات المتقدمة وبنفس أسلوب التطبيق كما يتم لدينا؟ مع احترامنا الكامل للخبرة الزمنية وعدم إنكارها غير أننا نقول أنها ليست المتغير الوحيد في المنظومة.

وثالث هذه المحاولات في تفسير من هو الأستاذ الجامعي المتميز نجد من يقول بأن عدد أبحاث ونقاط الترقية التي حصل عليها عضو هيئة التدريس هو ما يحدد من هو الأفضل دون أن يطرحوا على أنفسهم سؤالاً حول جدوى تلك الأبحاث ، ومدى تناسب موضوعاتها ، وماذا فـُعل بها ، وكيف تم تنفيذها؟ وهل أصبحت غاية أم وسيلة؟. ويقول كثير من أنصار هذا الرأي "عضو هيئة التدريس لا يحق له الإضافة أو الإسهام العلمي قبل الحصول على درجة الأستاذية!!" ونسي أصحاب هذا الرأي أن هذا لم يفعله غيرنا بالجامعات المتقدمة والناجحة كما نسوا أن من لم يضف قبل الأستاذية فلن يضف شيئاً بعدها.

دعونا نطرح رأياً مقترحاً للإجابة على السؤال السابق من منظور الفرق بين التعليم والتدريب حيث يمكن تعريف التعليم تعريفاً مبسطاً بأنه (توصيل المعلومة) بينما يمكننا تعريف التدريب بأنه (تطبيق المعلومة) وهنا تكمن الإجابة في الفرق بين الأستاذ الجامعي الذي يمتلك مهارت التدريب والذي لا يمتلك. فكلاهما قد يملك ذات الدرجة من المعلومات ولكن الفرق بينهما هو مدى قدرة كل منهما في تطبيق تلك المعلومات ومعاونة طلابه وطالباته في ذلك وهو ما يصعب تنفيذه في بيئة التلقي المحض غير التفاعلي.

ولعل المسئولية الكبرى في تحقيق تنمية التعليم الجامعي من خلال الارتقاء بمهارات التدريب لدى أعضاء هيئة التدريس الجامعي يمكن صياغتها في العناصر التالية:
1. على الجامعات اختبار مهارات التدريب لدى أعضاء هيئة التدريس قبل توليهم أمانة أجيال المستقبل.
2. على إدارات الجامعات القيام بدورها في إيجاد وتطوير قياسات لمدى تحقيق أهدافها التعليمية الجوهرية والتنموية في أنشطتها التعليمية المختلفة دون الاكتفاء فقط بمجرد التقييم وفقاً لأكبر قدر من الحفظ الأصم إن صح التعبير.
3. يحتاج عضو هيئة التدريس إلى قاعات ذات مواصفات خاصة حتى يتمكن من ممارسة العملية التدريبية وهو ما لا يتناسب مع القاعات المهيأة فقط لعمليات التلقين من طرف واحد.
4. من العجيب أن الاتحادات العالمية والجمعيات العالمية المتخصصة في تدريب المدربين تحصي ما يزيد الآن على أكثر من 28 أسلوب تدريبي في الوقت الذي نجد فيه الكثير من أعضاء هيئة التدريس لا يجيد ولا يستخدم منهم غير أسلوب المحاضرة.
5. على أعضاء هيئة التدريس تعلم مهارات التدريب وأساليبه وطرائقه ووسائله الحديثة والاستمرار في تطوير ما تعلموه حول هذا المجال لأنه ليس كما تسميه بعض الجامعات دورات تأهيليه تؤخذ في بداية عمله كعضو هيئة تدريس وإنما يتم تنفيذها على هيئة دورات يتم الحصول عليها بانتظام وفقاً لأحدث إصداراتها العالمية لتدريب المدربين والمقترح إعادة الحصول عليها لتطوير محتواها كل سنتين على الأكثر.

تتمثل أهداف العملية التدريبية في ثلاثة أهداف رئيسية يمكن أن نطلق عليها مثلث ASK للإشارة إلى الحروف الأولى من الكلمات الانجليزية لهذه الأهداف والموضحة كما يلي:
· تغيير الاتجاهات Attitude.
· إكساب المهارات Skill.
· إكساب المعرفة Knowledge.

يدرك الأستاذ الجامعي الناجح أن الدراسات الحديثة تشير إلى أن نسبة نجاح أسلوب المحاضرة التلقينية من طرف واحد تتراوح بين 5-7% من مجموع الأهداف التعليمية المرغوبة في القاعات الدراسية (وتجدر الإشارة هنا إلى أن هذا الكلام لا ينطبق بالطبع على الخطب الدينية التي تتوافر فيها عوامل نجاح لا تتوافر في المحاضرة التلقينية ذات الطرف الواحد المتبعة بالجامعات حيث أن الخطب تمس المعتقدات ويأتي إليها الفرد طواعية برغبته بدون ضغوط بالإضافة إلى عدة عوامل نجاح أخرى).

والأستاذ الجامعي الناجح يلم بدرجة مناسبة بتطوير مهاراته في استخدام الأساليب التدريبية المتنوعة والتي منها: ورشة العمل ، مجموعات العمل ، الحالة العملية ، التطبيق العملي ، التدريب العملي ، العصف الذهني ، المحاكاة ، تمثيل الأدوار ، الخريطة الذهنية ، عقود التعلم ، المحاضرة ، المناقشة ، تبادل الأدوار ، التعلم الذاتي ، تداعي الصور ، تداعي العبارات ، تداعي المواقف ، الندوة ، المؤتمر ، الحلقة النقاشية ، الرحلات العلمية.

كما ينبغي على الأستاذ الجامعي أن يكون لديه قدر مناسب من مهارات استخدام الوسائل التعليمية والتدريبية بصورة صحيحة وفي الموقف المناسب والتي من بينها: السبورة ، الأوراق الموزعة ، التليفزيون ، الانترنت ، المنتديات العلمية ، غرف المحادثة العلمية ، اللوحات ، البروجكتور ، الفيديوكونفرنس ، المعامل السمعية ، الكمبيوتر ، برامج الفيديو ، البرامج الصوتية ، أجهزة العرض الضوئي. مع العلم أنه في بعض الجامعات العربية قد تقوم إدارة الجامعة بدورها في توفير تلك الوسائل التي قد تعادل أو تفوق أحياناً الموجود في أفضل الجامعات على المستوى الدولي ولكن دون أن يتم استخدامها بفعالية من أعضاء هيئة التدريس لنقص الخبرة أو ضعف المهارات أو لعدم الرغبة لسبب أو لآخر.

وتأكيداً على جوهرية علاقة مهارات التدريب للأستاذ الجامعي فقد قامت إحدى الجامعات العربية بتجربة رائدة في قياس مدى تحقق الأهداف التعليمية من خلال برامجها التعليمية فعملت على قياس فعالية أعضاء هيئة التدريس لديها (ممن يحملون درجة الدكتوراه) من خلال تقييمات مئات الطلاب والطالبات لأعضاء هيئة التدريس ، ومن خلال لجان تقييم علمية ومقاييس منهجية معتمدة من جهات مهنية مختصة فكانت النتائج مذهلة حيث توصلت الدراسة التي قامت بها تلك الجامعة على أداء العملية التعليمية بها إلى أن أفضل المخرجات تمت من خلال أعضاء هيئة التدريس العرب (مع العلم بوجود جنسيات غير عربية ومن دول متقدمة بهذه الجامعة) ، والأصغر سناً (مع العلم بوجود أعضاء ذوي خبرات تمتد لعشرات السنوات) ، والأقل درجة علمية (مع وجود العديد ممن يحملون درجة الأستاذية) كما تبين أن هناك رصيد خبرات تدريبية فقط يميز الحاصلين على أعلى معدلات التقييم ذات الفرق الجوهري عن باقي الأعضاء.

ويبقى كلمة حق نقولها أن هذا الأداء المطلوب من الأستاذ الجامعي ليس باليسير بل أنه يحتاج جهود هائلة من عضو هيئة التدريس والجامعة والجهات الحكومية المختصة في سبيل تحقيق المنظومة السابق الإشارة إليها لبناء جيل المستقبل وهو ما يعد الاستثمار الأمثل في خطة التنمية نحو اللحاق بركب التقدم وذلك يحتاج إلى إعادة النظر فيما نقدمه من مزايا نقدية وعينية وأدبية لأعضاء هيئة التدريس وخاصة أولئك الذين تفهموا حقيقة تبعات هذا الدور.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يسعدنا تسجيل تعليقكم والاشتراك بمتابعة المدونة والقناة على يوتيوب osamamarketing لتصلكم أيه اضافات جديدة

$$$ كتاب دليل اساليب التدريب $$$

تم بحمد الله الانتهاء من كتاب دليل أساليب التدريب والذي يضم أكثر من 30 أسلوب للتدريب مع شرح مفصل لكل أسلوب وطريقة تطبيقه والحالات المناسبة لاستخدامه والنصائح والمحاذير عند التطبيق. مع الحالات العملية والامثلة اللازمة للقارئ.


الكتاب يستهدف شرائح مختلفة لكل من يسعى لتوصيل المعلومات الى الاخرين بطريقة شيقة وجذابة، والى كل من يعمل على تغيير قناعات الآخرين، والى كل من يستهدف إكساب الآخرين المهارات المتنوعة. وخاصة من قطاعات المدربين والمديرين والمربين وجميع المشتغلين بالتربية والتعليم بمختلف المراحل بما فيها التعليم الجامعي.

يتناول الكتاب المصوغات اللازمة للترقي بالشركات العالمية التي تشترط حصول المديرين فيها والمرشحين للترقيات لدورات TOT الخاصة بتدريب المدربين لتحقيق الاهداف السابق الاشارة اليها الخاصة بالمعارف والقناعات والمهارات.

تم عرض الكتاب باسلوب مبسط ليصلح لكافة المستويات ، وفي نفس الوقت مع التركيز والتفاصيل العلمية المناسبة والموثقة ليمكن الاعتماد عليه مع استعراض خبرات ضمت برامج تدريبية متنوعة تم تقديمها للعديد من المتدربين بجنسيات مختلفة.

لمزيد من المعلومات يتم التواصل مع المؤلف د/ أسامة أحمد.

ويمكن طلب الكتاب في (السعودية) من مكتبات جرير المنتشرة بجميع محافظات المملكة.


الطبعة الأولى من كتاب: مفاهيم المراجعة التسويقية وأساليبها 2011

الطبعة الأولى من كتاب: مفاهيم المراجعة التسويقية وأساليبها 2011
$$ كتاب مفاهيم المراجعة التسويقية وأساليبها، للدكتور/ أسامة أحمد $$

وهو كتاب تم تحكيمه بمعرفة محكمين دوليين، إصدار جامعة الملك فيصل، توزيع مكتبة العبيكان، الطبعة الأولى 2011 ، يتضمن الكتاب خمسة فصول رئيسية كما يلي

الفصل الأول: عن تطور التسويق من بداية ظهوره بالعصر الحديث وعقب الثورة الصناعية وتطوره من مجرد توزيع للسلع الى مفهوم اتسع ليشمل مفهوم جديد للمنتج والرح واصحاب المصلحة.

الفصلين الثاني والثالث: لاستعراض مفاهيم المراعجعة التسويقية، وأساليب المراجعة التسويقية منذ أول كتابة عنها في 1959 والمتمثلة في اسلوبين رئيسيين وهما استبيان الرأي وقائمة الفحص.

الفصل الرابع: لاستعراض الاسلوب المقترح للمراجعة التسويقية متعددة المصادر كأحدث أسلوب تم تحكيمه واختباره ومقترح بمعرفة المؤلف

الفصل الخامس: آفاق التسويق المستقبلية للاجابة على سؤال المهتمين بالتسويق ليعرفوا إلى أين يتجه التسويق؟



استراتيجيات تطوير نتائج الابحاث العلمية

استراتيجيات تطوير نتائج الابحاث العلمية
جامعة الدمام، 2012

في ندوة عالمية عن خدمة العملاء لشركة الكهرباء السعودية

في ندوة عالمية عن خدمة العملاء لشركة الكهرباء السعودية
*** دراسات علمية منشورة ***
$$ الدراسة الأولى: النفقات الاعلانية بالدول العربية $$ دراسة تمت على قواعد البيانات الثانوية المنشورة والموثوق فيها لاحصاء النفقات الاعلانية بالوسائل الاعلانية المختلفة (التلفزيون، القنوات الفضائية، الجرائد، المجلات، الاذاعة، الطرق، السينما) بجميع الدول العربية، خلال الفترة من 2004 إلى 2009. وتتيح هذه الدراسة استفادة تسويقية كبيرة لكل من الجهات التالية: 1-الشركات المعلنة، وعلى الأخص كبرى الشركات. 2-شركات الدعاية والاعلان. 3- القنوات التليفزيونية الارضية والفضائية. 4-المؤسسات الاعلامية والصحافية. 5-الجهات الحكومية، والمؤسسات الخيرية. 6-المصدرين والشركات متعددة الجنسية، وعلى الأخص الشركات التي تستهدف الاسواق العربية. حيث استهدفت الدراسة ان تتمكن تلك الجهات من الحصول على اجابة للسؤال التسويقي الاستراتيجي (ما هي الوسيلة الاعلانية المناسبة بكل دولة عربية؟).
$$ الدراسة الثانية: الاعلانات بالجرائد الورقية والالكترونية $$ دراسة تطبيقية استهدفت دراسة الانتباه والاستجابة لطلاب وطالبات الجامعات السعودية للاعلانات بالجرائد الورقية والالكترونية، مع التطبيق على جامعة الملك فيصل والمنطقة الشرقية. ويمكن ان يستفيد من هذه الدراسة: الشركات المعلنة، وكالات الاعلان، الجهات الاعلانية المستهدفة قطاعات الشباب الجامعي، الجهات الحكومية، أجهزة الاعلام، كل من يستهدف توجيه الرأي العام من الجهات الحكومية والخاصة.
$$ الدراسة الثالثة: رضا عملاء الهاتف الجوال$$ دراسة تطبيقية استهدفت مقارنة رضا عملاء الهاتف الجوال بكل من السوقين المصري والسعودي، مع تحديد أهم نقاط الرضا عند عملاء كل سوق منهما، ومقارنة أفضل الشركات بكل عنصر من عناصر الرضا بكلا السوقين. ويمكن ان يستفيد من هذه الدراسة شركات الهاتف الجوال بمصر والسعودية.
$$ الدراسة الرابعة: ولاء عملاء الخطوط الجوية $$ دراسة تطبيقية استهدفت دراسة عناصر ولاء عملاء الخطوط الجوية العربية السعودية. ويمكن أن يستفيد من تلك الدراسة: شركات الخطوط الجوية العربية السعودية وغيرها من الشركات العربية الأخرى للتعرف على مصادر الولاء عند عملاء الخطوط الجوية وكيفية قياسه وتحليله والاستفادة منه.
$$$ الدراسة الخامسة $$$

دراسة تطبيقية عن قياس الصورة الذهنية والراض والولاء لعملاء بعض اشهر الماركات العالمية لمجموعة من السيارات اليابانية والامريكية والفرنسية والالمانية والكورية والصينية. للتعرف على ما يهم عملاء السوق العربي عموما مع التركيز على السوق المصري والسعودي بشكل خاص.

مع علامة الادارة الأستاذ الدكتور عبد الباري الدرة

مع علامة الادارة الأستاذ الدكتور عبد الباري الدرة
قواعد النجاح الوظيفي عند الكرام والحثالة
يتناول التسويق كل مجالات الحياة الاجتماعية بين الناس ومن بينها النجاح بالوظائف. ولكن من يقضي فترة طويلة من العمل الوظيفي يكتشف أمرا عجيبا للغاية وهو أن هناك مدرستين للنجاح الوظيفي وعليك ان تختار من بينهما، فكما أن هناك طريق قصير للنجاح فهناك طريقا آخر طويلا، وكما أن هناك طريق شرعي للنجاح فهناك طرق غير شرعية .... وهكذا، وكلمة حثالة" هي كلمة عربية فصحى وردت في حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم ليصف الذين ستقوم عليهم القيامة بأنهم حثالة كحثالة الشعير، وهي الكم المتبقي من الشعير من الأقل جودة أو نفعا، ولكن هؤلاء لديهم ما ليس لدى الكرام من القيم والأساليب والوسائل، وأنا هنا لا أدعو لفكرهم ومدرستهم الملتوية ولكن ليتضح الطريق أمامك وتختار بين أن تكون مع الكرام، وبين حثالة البشر في رحلتك الى النجاح الوظيفي.

ولنبدأ أولا بقواعد النجاح الوظيفي عند الكرام:
1- توجيه القصد والنيه في الافعال والاقوال لله عز وجل.
2- احسان العمل حتى ولو لم يراه رئيسك في العمل لان الله كتب الاحسان على كل شيء.
3- احرص على كسب ثقة من حولك فيك، لان الثقة تنتزع ولا تمنح، كما أنها لو اهتزت مرة لا تعد على ما كانت عليه.
4- طاعة ولي الأمر مطلوبة ومن الايمان ما لم تكن في معصية، ولا تتعارض من قول الرأي المخالف ما دام بالوقت المناسب والطريقة الصحيحة.
5- تكلم حينما تشتهي الصمت، واصمت حينما تشتهي الكلام، وغالبا ما يشتهي الناس الصمت عند الخوف من الرئيس حينما يكون على خطأ، ويشتهون الكلام عند الظهور والمغانم.
6- لا تكتم علما لانه من كتم علما ألجمه الله بلجام من نار يوم القيامة.
7- ما من خير تفعله الا ويراه الله ولن يضيع.
8- الرزق مكفول لك مثل الاجل تماما وهو بيد الله وحده ولا يستطيع أحد أن يزيده أو ينقصه وإنما أمرنا الله بالسعي في الدنيا والأخذ بالاسباب فلا تخاف على رزقك لأنه بيد الله وحده فقط.
9- لا بأس أن يموت المرء واقفا على أن يعيش راكعا لغير الله، فلا طعم للقمة العيش ان كانت ممزوجة بالاهانة، فلا تقبل الاهانة من رئيسك أو من غيره، على أن تراعي في ذلك أدب الرد، أما فقه المستضعفين فله ضوابط قبل أن تطبقه على نفسك.
10- وأقيموا الشهادة لله، فكن حذرا قبل أن تقدم شهادة على أمر من الأمور أنك تراقب فيها الله عز وجل وليس لإرضاء أي مخلوق.
11- لا تتحدث عن أحد في غيابه الا بخير.
12- لا تنقل كلام الزملاء بالعمل، لان الله يكره لنا القيل والقال.
13- كن منظما في عملك.
14- لا تزحم مكتبك بكل ما لديك من أوراق، وخصص وقت كل فترة لاعدام المستندات غير الضرورية او حفظها بالمكان المخصص لها.
15- لا تعاتب أحدا حتى لا توغر الصدور منك، ولا بأس بالهمسات البسيطة لو لزم الامر.
16- لا تغضب، فتخطيء وتضطر للاعتذار.
17- لا تكثر من الكلام فيما يفيد وما لا يفيد.
18- تعلم متى تقول لا، وكيف تقولها في رفض مسئوليات جديدة على عاتقك.
19- إحرص على تجديد وتطوير عملك وتحديثه دائما.
20- الابتسامه والكلمة الخفيفة تعمل المستحيل أحيانا.
21- هناك طلبات كثيرة لك قد تنجزها بلقاء عابر مع رئيسك دون الحاجة لزيارة خاصة لمكتبه.


أما عن قواعد النجاح عند الحثالة فهي كما يلي:
1- إحرص على أن يكن عملك ظاهرا أمام رئيسك.
2- قدم من الجهد والابداع والابتكار على قدر ما تحصل عليه من الأجر.
3- قدم ما لديك بالقطارة ولا تقدمه دفعة واحدة.
4- حاول أن تجعل خيوط اللعبة كلها بيدك حتى إذا تركتك المؤسسة التي تعمل بها ينهار كل شيء.
5- الخدمة التي لا تعد عليك بالنفع المادي لا تقدمها لأحد.
6- لا تتعاون من زميلك لانه غدا سيأخذ مكانك.
7- لا تقدم المعلومة الا اذا إعترف لك من سيستفيد منها بجهله بها قبل تقديمها له.
8- احرص دائما ان تكون ظاهرا لرئيسك عند بداية دوامه وعند نهايته.
9- لا بأس من تقبل الاهانة ان كانت من رئيسك.
10- تقبل كل آراء رئيسك حتى لو خطأ، ودافع عنها أمام الغير.
11- لا تهتم كثيرا بتطوير وتحديث معلوماتك المهنية، فالأهم من ذلك أن تهتم بعلاقاتك مع القيادات والرؤساء بالعمل.


مع أحد عباقرة رعاية الموهوبين الأستاذ الدكتور إبراهيم علوي

مع أحد عباقرة رعاية الموهوبين الأستاذ الدكتور إبراهيم علوي
هيلتون جدة - 2011
$$ الابداع التسويقي ووظائف التسويق المتعددة$$

الاستراتيجية التسويقية المتجددة والمبتكرة هي الأقدر على الصمود بدرجة أكبر عن غيرها بالرغم من أنها قد تأثرت بتلك الأزمة .. فضلاً عن النجاح الذي تحققه تلك الشركات الرائدة والمبدعة في غير أوقات الأزمات .. وكما يقال "المنفتح لا يضيق عليه"

إن الابداع التسويقي كلمة أكثر تحديداً من الابتكار التسويقي .. ولذا نقول كل إبداع إبتكار وليس كل إبتكار إبداع .. فالابتكار يعني تقديم شئ جديد بينما الابداع يعني أن يكون هذا الشئ الجديد المبتكر متميزاً في تحقيق الأهداف سواء على مستوى القبول الاجتماعي الواسع أو مستوى منظمات الأعمال أو غير ذلك من محاور التقييم الاقتصادية والاجتماعية والفنية ..

والعالم الآن يشهد نضوج في فهم التسويق الحديث وأنه ليس فقط البيع أو التوزيع أو الاعلان وإنما أصبح يشمل كل المنظمات سواء التي تهدف إلى الربح المادي أو غيرها من المنظمات التي تهدف إلى القيم المعنوية كالحكومية أو الخيرية .. ومن العجيب أنك ترى من لا يزال يعرف التسويق على أنه جهود لانسياب المنتجات من المنتجين إلى الأسواق المستهدفة (وللأسف بعضهم من الأكاديميين المتخصصين بالتسويق) وهو تعريف بدأ يظهر سنة 1905 (كما يتضح بالأدلة والمراجع المشار إليها بكثير من المقالات الواردة بهذه المدونة) وآخر عهده كان سنة 1948 بتعريف جمعية التسويق الأمريكية .. كما أنك قد ترى بعض غير المجددين يرى أن التسويق يقتصر على عناصر المزيج التسويقي الأربعة المعروفة بالـ 4Ps والتي تشير إلى المنتج والسعر والتوزيع والترويج والتي تعتبر توصيف لمجموعات عامة واسعة تحتاج لتفصيل أكثر ... ويعدها البعض بحوالي 64 وظيفة تسويقية ...

إن الابداع التسويقي يشمل التجديد المتميز والمقبول في وظائف التسويق المتعددة التي نشير إليها وبشروط التجديد والانتشار والقبول السوقي والقابلية للتكرار والتعلم والاستمرار والتنفيذ ...

وهذه الوظائف التسويقية المتعددة تكون من الناحية التسويقية لكل من المجالات التالية:

1- الرؤية التسويقية.
2- الرسالة التسويقية.
3- الإستراتيجية التسويقية.
4- الأهداف التسويقية.
5- الخطط التسويقية.
6- التنسيق.
7- التنظيم.
8- التوجيه.
9- الرقابة التسويقية.
10- المراجعة التسويقية.
11- السيناريوهات التسويقية.
12- نظم المعلومات التسويقية.
13- تحليل البيئة.
14- العلاقات السياسية.
15- التقنية.
16- تقييم الفريق.
17- تقارير الأداء.
18- بحوث التسويق.
19- الاستخبارات التسويقية.
20- دراسات السوق.
21- العناية بالعملاء.
22- مركز الرصد.
23- الدعاية.
24- الإعلان.
25- تنشيط المبيعات.
26- النشر.
27- التسويق المباشر.
28- العلاقات العامة.
29- التسويق الالكتروني.
30- النشر الالكتروني.
31- التسويق الداخلي.
32- التسويق العكسي.
33- العلاقة بالمنافسين.
34- العلاقة بالمنظمات.
35- العلاقة بالعملاء.

36- المعارض.
37- الرمز التجاري.
38- العلامة التجارية.
39- التعبئة.
40- التغليف.
41- الصورة الذهنية.
42- تقييم المنتجات.
43- المكانة السوقية.
44- دراسات المنتجات.
45- المنتجات الجديدة.
46- دراسة المنافسين.
47- دراسات الموردين.
48- التفاوض.
49- الخصم.
50- دراسات الأسعار.
51- تكاليف التوريد.
52- أسعار العروض.
53- العمولات داخلية.
54- العمولات خارجية.
55- التوظيف.
56- التدريب.
57- تجارة الجملة.
58- تجارة التجزئة.
59- التسويق الدولي.
60- التسويق المحلي.
61- الموزعين.
62- الوكلاء.
63- الحصص السوقية.

64- التسويق النسائي.

(ملحوظة : هذه المجالات والوظائف تم ترقيمها للعد فقط وليس بالاعتماد على الأهمية النسبية).

... كن في الدنيا حسيس الخطى .... عفيف السماع .... عفيف النظر ....
... كن رجلاً ... إن أتوا بعده ... يقولون : مر .... وهذا الأثر ....

كيف تكون مدرباً ناجحاً ؟؟

عليك أولاً أن تعلم أن هناك فرق بين التعليم " توصيل المعلومة " والتدريب " تطبيق المعلومة " ويمكنك من خلال متابعة سلسلة أساليب التدريب تعلم أهم أساليب التدريب العالمية الحديثة وهي 28 أسلوب سيتم إن شاء الله تناول كل منهم بمقال مستقل وهذه الأساليب هي:

(1) الخرائط الذهنية.
(2) ورشة العمل.
(3) المحاكاة.
(4) دراسة الحالة.
(5) تمثيل الأدوار.
(6) المحاضرة.
(7) المحاضرة مع الأسئلة.
(8) العصف الذهني.
(9) عقود التعلم.
(10) تبادل الأدوار.
(11) المناقشة.
(12) المسابقات الإدارية.
(13) التطبيق العملي.
(14) التدريب العملي.
(15) الاجتماعات.
(16) الاجتماعات الموجهة.
(17) مجموعات العمل.
(18) فريق العمل.
(19) الندوة.
(20) المؤتمر.
(21) الرحلات الميدانية.
(22) التدريب الذاتي.
(23) التداعي.
(24) الاستكمال.
(25) التدريب المخبري.
(26) التدريب الميداني.
(27) ورشة العمل.
(28) السيناريوهات.